موقع أساتذة الرياضيات / طولقة

موقع arwamaths لأساتذة الرياضيات / طولقة ... يرحب بك ويتشرف بزيارتك كما ندعوك لتنظم الى منتدانا و تكون عظوا معنا .. للتمتع بخدمات الموقع عليك بالتسجيل

المدير العام للموقع مصطفى خباب

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

موقع أساتذة الرياضيات / طولقة

موقع arwamaths لأساتذة الرياضيات / طولقة ... يرحب بك ويتشرف بزيارتك كما ندعوك لتنظم الى منتدانا و تكون عظوا معنا .. للتمتع بخدمات الموقع عليك بالتسجيل

المدير العام للموقع مصطفى خباب

موقع أساتذة الرياضيات / طولقة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

موقع أساتذة الرياضيات / طولقة من تصميم الأستاذ خباب ..


    اجمل ماقاله بعض الكتاب والفلاسفة في رسول الله صلى الله عليه وسلم

    avatar
    نوري5


    عدد المساهمات : 96
    تاريخ التسجيل : 07/03/2012

    اجمل ماقاله بعض الكتاب والفلاسفة في رسول الله صلى الله عليه وسلم Empty اجمل ماقاله بعض الكتاب والفلاسفة في رسول الله صلى الله عليه وسلم

    مُساهمة  نوري5 الجمعة أبريل 13, 2012 5:37 pm

    شهادات نضعها بين أيديكم تشهد عن كتّاب مشهورين عالمياً لأصالة الإسلام ونبيه محمد (صلى الله غليه وسلم) حيث تحدثوا بنزاهة وصراحة.

    نقل صاحب كتاب المستشرقون والإسلام المهندس زكريا هاشم زكريا عن أحد المستشرقين يقول: " لو لم يكن لمُحَمَّد معجزة إلا أنه صنع أُمَّةً من البدو فجعلها أمةً كبرى في التاريخ لكفته معجزةً في العالمين".

    قال إميل دير مانجم في كتابه حياة مُحَمَّد :
    "إن مُحَمَّداً رسول الإسلام - عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ - قد أوجدت دعوتُهُ في جزيرة العرب تقدماً غير قابل الاعتراض، سواء أكان ذلك في دائرة الأسرة، أم في دائرة المجتمع، أم الناحية الصحية، وحظ المرأة الذي تحسن.

    وقال الفيلسوف الروسي تولستوي:
    "ومما لا ريبَ فيه أن مُحَمَّداً - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - كان من عظماء الرجال المصلحين، الذين خدمُوا المجتمع الإنسانيَّ خدمة جليلة، ويكفيه فخراً أنه هدى أمة برمتها إلى نور الحق، وجعلها تجنح للسكينة والسلام، وتؤثر عيشة الزهد، ومنعها من سفك الدماء، وتقديم الضحايا البشرية، وفتح لها طريق الرقي والمدنية، وهذا عمل عظيم لا يقوم به إلا شخص أوتي قوة، ورجل مثل هذا جدير بالاحترام والإجلال".

    وقال وليم موير المؤرِّخ الإنجليزي صاحب كتاب حياة مُحَمَّد:
    "لقد امتاز مُحَمَّد - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - بوضوح كلامه، ويسر دينه، وقد أتم من الأعمال ما يدهش العقول، ولم يعهد التاريخ مصلحاً أيقظ النفوس، وأحيى الأخلاق، ورفع شأن الفضيلة في زمن كما فعل مُحَمَّد نبي الإسلام".



    وقال بروفيسور ليك:
    "إنها الحقيقة مجردة أنها بينما كان غير أهل الإسلام راسبين في العبودية؛ كان المسلمون يتمتعون بالحرية والمساواة، وما أجمل ما قاله المعلم العظيم مُحَمَّدٌ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -: (الخلق كلهم عيال الله، وأحب الناس إلى الله أنفعهم لعياله).

    وقال لويل توماس الإنجليزي:
    " لقد كان مُحَمَّدٌ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ - أول من وحد بين القبائل العربية بالجزيرة وشعوبها، وجمع كلمتها تحت راية واحدة، وقد كان ظهور مُحَمَّد في حين الحاجة إليه، فجاء وجمع الكلمة لا بالقوة والشدة بل بكلام عذب أخذ منهم كل مأخذ، فاتبعوه وصدقوه، وقد فاق فتى مكة غيره من الرسل والقادة من الرجال بصفات لم تكن معروفة لديهم، فكان يجمع بين القلوب المتفرقة فتشعر كلها شعور قلب واحد".

    وقال الدكتور شبلي المسيحي بعد ما وصف الدين الإسلامي:
    "إن مُحَمَّداً نبي الإسلام - عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ - لهو أكبر وأكمل بشر في الأقدمين والحاضرين، ولا يتصور وجود مثله في المستقبل أيضاً".

    وقال أدموند بيرك: "إن القانون المُحَمَّدي قانون ضابط للجميع من الملك إلى أقل رعاياه، وهو قانون نسج بأحكام نظام حقوقي، وأعظم قضاء علمي، وأعلم تشريع عادل، لم يسبق قط للعالم إيجاد مثله".


    وقال جيمس متشتر:
    "إن مُحَمَّداً رسول الإسلام - عليهِ الصَّلاةُ والسَّلامُ - هذا الرجل الملهم الذي أقام الدين الإسلامي، ولد حوالي سنة 570م في قبيلة عربية كانت تعبد الأصنام، وكان محباً للفقراء والأرامل، واليتامى والأرقاء والمستضعفين، وقد أحدث مُحَمَّد - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ -بشخصيته الخارقة للعادة ثورة في شبه جزيرة العرب وفي الشرق كله، فقد حطم الأصنام بيديه، وأقام ديناً يدعو إلى الله وحده، كما رفع عن المرأة قيد العبودية التي فرضتها عليها تقاليد الصحراء".

    وقال الكونت (هنري دي كاستري) الفرنسي في كتابه الإسلام:
    "إن أول مسألة دار البحث فيها إنما هو صدق النَّبيِّ مُحَمَّدٍ في رسالته، وقد قلنا أن ذلك الصدق متفق عليه بين المستشرقين والمتكلمين على التقريب، ومعلوم أنه لا ارتباط بين هذه المسألة وبين كون القرآن كتاباً منزلاً من عند الله، ولسنا نحتاج في إثبات صدق مُحَمَّد إلى أكثر من إثبات أنه كان مقتنعاً لصحة رسالته، وحقيقة نبوته.

    وقال الفيلسوف كارليل في كتاب الرسالة المُحَمَّدية :
    "لقد أصبح من أكبر العار على كل فرد متمدن من أبناء هذا العصر أن يُصغي إلى ما يدعيه المدعون من أن دين الإسلام كذب، وأن مُحَمَّداً خَدَّاع مُزور، وآن لنا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة، فإن الرسالة التي أداها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثنا عشر قرناً لنحو مائتي مليون من الناس أمثالنا، خلقهم الله الذي خلقنا، أفكان أحدكم يظن أن هذه الرسالة التي عاشت بها وماتت عليها هذه الملايين الفائتة الحصر والإحصاء أكذوبة وخدعة ؟.

    أما الكاتب الإنجليزي برنارد شو يقول:
    "وأعتقد أن رجلاً كمُحَمَّد لو تسلم زمام الحكم في العالم بأجمعه اليوم لتم النجاح في حكمه، ولقاد العالم إلى الخير، وحل مشاكله على وجه يحقق للعالم كله السلام والسعادة المنشودة".

    كما قال برنارد شو في أواخر حياته: "ولا يمضي مئة عام حتى تكون أوروبا ولاسيما إنجلترا وقد أيقنت بملائمة الإسلام للحضارة الصحيحة!".


      الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 4:14 pm